تنمية الأداء التکنيکي لدارسي آلة العود باستخدام الوضع المقامي الأفقي

نوع المستند : Original Article

المؤلفون

کلية التربية النوعية- جامعة بنها

المستخلص

تعددت الآت الموسيقى العربية المختلفة مثل " العود ، القانون ، الناى " ، وتعد آلة العود من أهم الآت الموسيقى العربية ، حيث أحتلت أهتمام علمى من قبل الدارسين والباحثين فى مجال الموسيقى العربية ، وقد أهتم عبدالمنعم عرفه وأخرين بصياغة بعض الأوضاع العزفية على آله العود والتى سوف يتناولها الباحث لاحقــاً ، کـمـا ظـهــرت مـحاولات أخرى لجورج ميشيل فى هذا الصدد ، وأهتم / على عبدالودود محمد بصياغة الأوضاع الکروماتيکية والأوضاع الرأسية والأفقية للمقامات العربية المتعددة والتى جـاءت مــن خـلال سـتة أوضــاع رأسـيـة، ووضـع أفقـى لکل مقام على حدة إبتداء من مطلق الوتر حتى جوابه على وتر واحد،وقديماً قالوا " ولهم فى ضربة طرق وفنون تکاد أن تکون من المغيبات، وهو سلطان الآلات بالإجماع ، وفى سماعة نفع للجسد وتعديل للمزاج, وهذا علاج لأنه يرطب الأدمغة وينعش القلوب ويرزن العقول ويجلو الکروب،وهذا غذاء الأرواح وجالب الأفراح ومذهب الأتراح". اشتمل علي کيفية عزف الوضع المقامى الأفقى على آله العود وعمل تمارين تدريبية لتنمية الآداء التکنيکي لدارسي الآله وعزف دولاب راست بالوضع المقامى الأفقى کنموذج عزفى على وتر واحد (وتر الکردان) .

الكلمات الرئيسية